صور أسماء الله الحسنُى وشرحها مميز لكم

✿المدير العام✿

اسماء الله الحسنى وشرحها

الرحمن

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

✿المدير العام✿

الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

✿المدير العام✿

الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ
ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله
تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم
من جهته تعالى

✿المدير العام✿

القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

✿المدير العام✿

السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

✿المدير العام✿

المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

✿المدير العام✿

المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

✿المدير العام✿

العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

✿المدير العام✿

الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

✿المدير العام✿

المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق،
والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة
والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

✿المدير العام✿

الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها
بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ
الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي
بمعنى التقدير

✿المدير العام✿

الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

✿المدير العام✿

المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

✿المدير العام✿

الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

✿المدير العام✿

القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

✿المدير العام✿

الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

✿المدير العام✿

الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

✿المدير العام✿

الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على
عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق
ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

✿المدير العام✿

العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

✿المدير العام✿

القابض، الباسط

هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

✿المدير العام✿

الخافض، الرافع

هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

✿المدير العام✿

المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام :

القسم الأول :

إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني :

إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في
دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء
الله على الصبر عليه

القسم الثالث :

إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي،
وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في
الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى

✿المدير العام✿

واستدراج المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

✿المدير العام✿

السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

✿المدير العام✿

البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

» الحياة الدنيوية لصفوة خلق الله محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه
» التوازن النفسي والسلوكي في شخصية رسول الله صلى الله عليه وسلم
» القصة السادسة : الجبل يهتز فرحاً برسول الله صلى الله .
» الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلها وكيفيتها ومواضعها والتحذير من تركها
» سلاح رسول الله صلى الله عليه وسلم