✿ شبكة قلوب تنبض بالايمان ✿
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
✿ شبكة قلوب تنبض بالايمان ✿
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
✿ شبكة قلوب تنبض بالايمان ✿
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

✿ شبكة قلوب تنبض بالايمان ✿

✿ شبكة قلوب تنبض بالايمان ✿
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
               
الاشراف بالمنتدى بملغ 500.00 دج شهريا (فليكسي-جازي.موبليس.نجمة)  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبض القلوب
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
abu wessam
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
يحي عبد الواحد
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
جزائري و أفتخر
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
محمد السيد
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
ميدولف
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
lemac
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
نور الهدى
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_rcapيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_voting_barيوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_vote_lcap 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط ✿ شبكة قلوب تنبض بالايمان ✿ على موقع حفض الصفحات
تصويت
ما رأيك
 1-ممتاز
 2-رائع
 3-لابأس
 4-متوسط
 5-ضعيف
استعرض النتائج
فايسبوك

 

 يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبض القلوب
✿المدير العام✿
✿المدير العام✿
نبض القلوب



يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير Empty
مُساهمةموضوع: يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير   يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 01, 2012 1:26 am

يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير،
والتكبير معلم مهم وأصيل وشعيرة رئيسة وعظيمة في حياة المسلم ؛ فهي تتكرر
في حياته بل ليله ونهاره مرارا وتكرارا في يوم الأضحى وفي غيره ولكن للأضحى
من ذلك نصيب الأسد، فالمسلم يسمع التكبير مرارا يناديه عبر الأذان ويذكره
بأن لا شيء أكبر من طاعة الله وعبادته ولذلك تراه يبادر بقطع كل العلائق
والعوائق ويلقي بدنياه خلف ظهره ملبيا نداء التكبير ثم يشرع في صلاته
بالتكبير رافعا يديه حذو منكبيه أو أذنيه وكأنما يلقي بالدنيا كلها وراء
ظهره إذ هي لا تساوي عند الله جناح بعوضة
فكيف ينشغل بها العبد عن ذكر مولاه ؟
وكيف يقدمها على ذكر ربه ؟
وكيف يكون ذكرها أكبر من ذكر الله ؟

فإن
غفل عن هذه المعاني لوهلة وأزله الشيطان فشغله بشيء من دنياه جاءه تكبير
الركوع ليهزه ويذكره بعظمة الله ويذكره بأن لا أكبر من عبادة الله والخشوع
لله والإخبات لله فيعود إلى عبادته بقلبه وهكذا في كل ركن من أركان الصلاة
حتى يتم صلاته مؤديا لها بقلبه وبدنه ولسانه جميعا فيكون من أهل الحضور كما
يسميهم ابن القيم أو الإحسان..

ولعل هذا من حكم جعل التكبير ملازما لسائر أركان الصلاة حتى إذا ما غفل
المصلي عن معانيه في ركن تذكرها بمجرد انتقاله إلى ركن آخر بالتكبير .. وما
لم يستحضر المرء معاني التكبير وهو واقف بين يدي مولاه فسيبقى واقفا بين
يدي ربه بجسده فقط بينما قلبه يهيم في أودية الوسواس والخطرات ويتعلق بمن
هم دونه، ولو كان الله أكبر في قلبه فعلا وحقا لما اشتغل عنه وصرف كلية
قلبه إلى من هم دونه .. وهكذا سائر حياة المسلم كلها يعيشها في ظلال
التكبير الذي يتردد في أركانها وأرجائها المختلفة، ومادام يستحضر دوما أن
لا شيء أكبر من الله ويحقق ذلك في قلبه سيستحيى من الله وستمنعه كبرياء
الله الكبير المتعال من أن يشغل قلبه بغيره أو أن يتعلق ويستعين بسواه أو
أن يلجأ ويستغيث بالذين من دونه أو أن يخاف ويخشى أحدا سواه فالله يقضي
بالحق والذين من دونه لا يقضون بشيء .. ولذلك ترى المجاهد بسلاحه المتواضع
ينام حيث شاء في الفيافي أو القفار أو الجبال في ظل شجرة أو صخرة ملء جفنيه
قرير العين آمنا مطمئنا فلا شيء أكبر وأعظم عنده من مولاه ومن ثم فهو يأوي
إلى حماه ويلوذ بركن شديد وهو مع هذا مطمئن أن قتله يوصله إلى مرضاة هذا
الرب العظيم الذي أعد له أكبر الجزاء ؛ م
ا لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .. فعلام يجزع من القتل أو
يؤرق ذكره نومته ؟ بينما ترى أعداء الله غير آمنين وسط حراساتهم وفي قعر
مدرعاتهم وعلى ظهر بارجاتهم وقواعدهم ..
( فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم لأمن وهم مهتدون ).

وللتكبير
في يوم الأضحى معنى خاص يزيد على ما تقدم فهو يذكرنا على وجه التحديد
بالتضحية والفداء ويربينا على معانيها ويعلمنا أن الله يجب أن يكون في
قلوبنا وفي حياتنا أعظم وأكبر من النفس والوالد والولد والزوجة والأهل
أجمعين .. علمنا هذه الدروس آل إبراهيم في مثل هذا اليوم العظيم حين
استجابوا وأسلموا جميعا لرب العالمين في بلائه العظيم لهم يوم أمرهم بذبح
فلذة كبدهم ووحيدهم على أعز ما يكون الولد بعد طول انتظار وحرمان وبعدما
بلغ السعي أحوج ما يحتاج الأهل فيه للولد حين يبدأ بالعطاء فما كان منهم
أجمعون إلا أن ضحوا بذلك كله وقدموا أمر الله وكبروه عليه، فصاروا بذلك
قدوة ومثلا لصالحي الأمم كلها حتى اختصمت عليهم الأمم فقالت اليهود هم يهود
وقالت النصارى هم نصارى وفض الله عز وجل هذا النزاع وفصله بأن كرَم هذه
الأمة بنسبة هؤلاء الرهط الكرام إليها فقال تعالى :
( ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين) ..
ولكرامتهم أوصانا حبيبنا صلوات الله وسلامه عليه أن نصلي ونبارك عليه كما صلى الله وبارك على آل إبراهيم..

إذ أن هؤلاء الآل هم خلاصة البشرية الذين حازوا شرف الدنيا والآخرة ؛ فالوالد قال الله تعالى له : أسلم
( قال أسلمت لرب العالمين )
ما كان ليؤخر أمر ربه لحظة واحدة حتى إنه لما أمر بالختان لم يؤخر أمر الله
إلى أن يدله على الآلة بل بادر بالاختتان بالقدوم وهو الفأس التي يقطع بها
الشجر وهو ابن ثمانين سنة فلما اشتد عليه ذلك وآلمه أوحى الله إليه أن هلا
انتظر حتى يوحي له بالآلة ؟ فقال : يارب ؛ كرهت أن أؤخر أمرك.. إنهم كانوا
يسارعون في الخيرات ويسابقون إلى الطاعات والجنات .. ولما بلغ معه ابنه
السعي أعز ما يحتاج الوالد فيه إلى الولد أمر بذبحه في بلاء عظيم له ولأهل
بيته
( قال يابني إني أرى في المنام أني أذبحك )
وذلك لا عن مشورة وتردد في إنفاذ أمر الله ولكن ليهيئه لذلك البلاء العظيم
وليعطيه فرصة المشاركة في هذا الشرف العظيم لا كما يدعي اليهود والنصارى في
أقدس كتبهم في سفر التكوين من أنه لم يخبر ولده بذلك وأوهمه بأنهما خرجا
لذبح خروف كان الولد يتساءل أين هو ؟ فلا يأتيه جواب حتى بلغا المذبح حيث
ربطه أبوه بزعمهم وطرحه وذبحه !!
فشتان بين تشريف كتابنا للأنبياء وبين تشويه كتبهم لهم .. فعندنا قال الولد لأبيه
( يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء
الله من الصابرين )
ثم قال الله تعالى :
( فلما أسلما )
فأشركهما كلاهما في كرامة التسليم لرب العالمين ..
أما هاجر فجاءها عدو الله إبليس يخذلها قائلا :
إنَ إبراهيم قد ذهب بابنك ليذبحه !
فقالت : وعلام يذبحه ؟
فقال : يزعم أن ربه أمره بذلك .
فما كان منها إلا أن قالت :
إن كان ربه قد أمره بذلك فليطع ربه . فعاد عدو الله مخذولا .. وعندما تركها
إبراهيم وابنها يوم كان رضيعا في واد غير ذي زرع بين جبال موحشة لا أنيس
فيها ولا صديق ؛
ومضى منفذا لأمر ربه متوكلا عليه لا يلتفت وراءه، نادته :
أن يا إبراهيم ( آلله أمرك بهذا ؟ )
فقال : ( نعم ) فلم تجزع أو تولول أو تعترض بل قالت بيقين المؤمنة الصابرة المحتسبة الثابتة :
( إذن لا يضيعنا الله )
وبقية القصة معروفة ..

لا عجب من ذلك فقد كان ولي هؤلاء الرهط وراعيهم أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين فأصلح الله له زوجه وولده وأهله..

وقد وصاه الله بكلمات فأتمهن وقام بهن أحق القيام ؛ ومن أعظم الكلمات التي
وصى الله بها خليله ؛التوحيد ملة إبراهيم وملة سائر النبيين التي قال تعالى
عنها
(ومن يرغب عن ملة إبراهيم
إلا من سفه نفسه)

ولذلك جعله الله والذين معه قدوة وأسوة حسنة لنا فقال تعالى :
(قد كانت لكم إسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءؤا
منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة
والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده )
وهذه آية عظيمة قد بينا بعض الفوائد والفرائد المستخلصة منها في كتابنا ملة إبراهيم ..

ولما أدى إبراهيم ما وصاه الله به من كلمات وقام بها أكمل قيام رماه قومه
بأشد العداوة وأعظم العذاب وهو التحريق بالنار ومع هذا لم يتزعزع ولم
يتلجلج ولم يغير أو يبدل بل اعتصم بمولاه ولاذ بربه ووليه هو حسبه ووكيله
ونصيره نعم المولى ونعم النصير فخلد الله ذكره بحادثة لم يسبق مثلها في
تاريخ البشرية وهي سلب خواص الإحراق من النار فخرج من وسطها سالما معافا
ثابتا يتحدى قومه ويواجههم ومعبوداتهم بالعداوة والبراءة والبغضاء ليهدي
للبشرية أعظم دروس الثبات على الحق وليلقن الأعداء درسا مفاده أن بلاءهم
وعذابهم مهما بلغ من الشدة والعظمة فهو يستصغره ويستحقره ولن يبيع دينه أو
يتنازل عن عقيدته وثوابته لأجله فعذاب الله الذي ينتظره إن فعل ذلك ـ
وحاشاه ـ أعظم وأكبر وأشد وأبقى ..
وكذالك نعيم الله الذي سيخسره في الحالة هذه أعظم من إغراءاتهم وأكبر وأبقى ؛ فأنى يستبدل العاقل الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟؟

وفي الحديث الصحيح الذي يرويه مسلم :
(يؤتي بأنعم أهل الدنيا من أهل النار فيصبغ في النار صبغة،
ثم يقال: يا ابن آدم هل رأيت نعيماً قط؟ فيقول:
لا والله ما رأيت نعيماً قط،
ويؤتي بأبأس أهل الدنيا من أهل الجنة فيصبغ في الجنة صبغة ثم يقال: يا ابن آدم هل رأيت بؤساً قط؟
فيقول: لا والله ما رأيت بؤساً قط)

وفي الحديث الذي يرويه الإمام أحمد وغيره
( لو أن رجلا يُجر على وجهه ( يعني يسحل عذابا ) من يوم ولد إلى يوم يموت
هرما ( أي طوال عمره )في مرضاة الله تعالى لحَقَرَه يوم القيامة ) أي لرأى
ذلك العذاب الطويل العريض الذي عذب به طوال حياته لا شيء أمام حق الله
ونعمه عليه وأمام ما لاقاه من نعيم مقيم وما كان ينتظره من عذاب أليم لو
أنه بدل وتراجع ..
اللهم يا ولي الإسلام وأهله اهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك وثبتنا على
الحق المبين حتى نلقاك غير مبدلين ولا مغيرين ولا متراجعين آمين آمين وصلى
الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlamontadaa.ahladalil.com
 
يوم الأضحى هو يوم التضحية والفداء والتكبير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تواقيع و بطاقات عشرة ذي الحجه و عيد الأضحى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
✿ شبكة قلوب تنبض بالايمان ✿ :: ✿ المنتدى الاسلامي ✿ :: قسم الحج-
انتقل الى: